The أضرار التكنولوجيا Diaries
The أضرار التكنولوجيا Diaries
Blog Article
يُصاب الشخص الذي يُدمن استخدام الوسائل التكنولوجيّة، بمشكلة عدم القدرة على التركز إن كان في العمل أو في الدراسة، وهذا ما يجعلهُ يتأخر عن تحقيق التقدّم والنجاح في المستقبل.
ذلك بالإضافة إلى استخدام بريد إلكتروني مخصص للأطفال ووضع وقت محدد بعدد الساعات المسموح بها استخدام الجهاز الإلكتروني في اليوم.
قلّلت الهواتف النقالة ورسائل البريد الإلكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي من الاتصال المباشر بين الأشخاص، والذي يُعد مهماً جداً في مكان العمل، ويحتاج إلى مهارات الاستماع ومهارات التواصل غير الموجودة في وسائل التواصل الاجتماعي.[١]
شجّعي طفلكِ على القيام بالأنشطة البعيدة عن الأجهزة الإلكترونية.
ففي وقتنا الحالي، يرتبط تطور الأشخاص وتقدمهم ارتباطًا وثيقًا بالتكنولوجيا، ومع هذا فإن الاستخدام المفرط للتكنولوجيا له تأثير سلبي على سلوك الإنسان.
العلاقات الاجتماعية: تسّببت التكنولوجيا في حدوث نقص في العلاقات الاجتماعية والإنسانيّة، فنرى الناس منشغلون على الدوام بالعالم الافتراضيّ عن العالم الحقيقيّ، ومن ثمّ غياب الاتصال الحقيقيّ وجهًا لوجه مع الآخرين، الأمر الذي تسبب بحدوث الانطوائية والعزلة الاجتماعية لدى البعض.[٧]
فالتكنولوجيا مثل جميع الابتكارات الموجودة، حيث أن للتكنولوجيا إيجابيات عديدة ولكن لا يخلو الأمر من وجود سلبيات للتكنولوجيا.
تؤثر التكنولوجيا على صحة العين وتصيبها بالضعف الشديد الناتج عن التحديق بشكلٍ مبالغ فيه في الأشعة التي تُصدر بعض الأنواع من الأشعة الضّارة للشبكيّة، وهذا ما يفسرُ الحاجة إلى استخدام الإنسان للنظارات الطبيّة.
ما هي أضرار التكنولوجيا في حياتنا وتأثير التقنية على الصحة؟
يمكن تحقيق ذلك من خلال تحديد أوقات محددة لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي والأجهزة الإلكترونية.
أتاحت التكنولوجيا القدرة على تداول الشائعات والمعلومات المضللة بسرعة، وتخزين المعلومات والوسائط بشكل دائم، مما حول أي خطأ بسيط أو غير مقصود إلى سمعة سيئة ترافق صاحبها حتى مماته. المراجع
تعزز وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة من اضغط هنا الشخصية النرجسية لدى بعض الأشخاص الذين يحاولون بشكل متكرر تلميع صورتهم ومحاولة الترويج لأنفسهم، بالإضافة لسعيهم الدائم من أجل الحصول على دعم وتشجيع الآخرين دون الاكتراث لحاجاتهم.
إن قضاء وقت طويل أمام الشاشات، سواء كانت هاتفاً ذكيًا أو حاسوبًا، يمكن أن يتسبب في إجهاد العين وتقليل راحتها، مما يؤدي إلى مشاكل مثل الصداع وجفاف العين.
وأيضًا يتم تخصيص فترات من اليوم للتفاعل الاجتماعي الواقعي والنشاطات غير الرقمية.